اليوم يا جماعه بقولكم عن اسباب عذاب القبر والمنجيات من عذاب القبر وبسمعكم العلماء الاجانب شو سمعوا من اصوات
المعذبين فالقبر وهذي حقيقه وارجوا انكم ما توقفونها اهني وتحاولون تنشروها قدر المستطاع
والله لو ما كنت اعتبركم مثل اهلي واحبكم فالله ما كان قلتلكم والله يبعدنا عن عذاب القبر.
أسباب عذاب القبر:
النميمة
عدم الإستبراء من البول.
الكذب.
عدم العمل بالقرآن.
الزنا.
آكل أموال اليتامى.
آكل الربا.
المتثاقل عن الصلاة.
مانع الزكاة.
خطباء الفتنة.
المغتابون.
الخوض في أعراض الناس.
صاحب الشملة التي غلها.
الداعى إلى البدعة.
الرشوة.
الخيانة.
المخادعة.
المكر.
مؤذى المسلمين.
تتبع العورات.
المعين على الإثم والعدوان.
الملحد في الحرم.
المقدم رأيه على السنة.
النائحة والمستمعة إليها.
بناء المساجد على القبور.
المطففون.
الهمازون اللمازون.
الطاعنون في السلف.
الذهاب إلى العرافين والكهنة.
أعوان الظلمة.
عدم الحج مع القدرة عليه.
تأخير الصلاة إلى آخر وقتها.
الاشتغال بعيوب الناس.
من يرى شعرها أجنبي.
إيذاء الجيران.
إيذاء الزوج وتحميله فوق طاقته.
قطع الطريق.
الخوف من المخلوق دون الخالق.
الفاحش بذيء اللسان.
الفتوى بدون علم.
تعذيب الحيوانات.
من يعمل عمل قوم لوط.
السرقة.
المحلل والمحلل له.
عدم نصرة المظلوم.
الحكم بغير ما أنزل الله تعالى.
المحتال على إسقاط الفرائض.
المنجيات من عذاب القبر:
بر الوالدين.
الوضوء.
الصلاة.
ذكر الله تعالى.
صوم رمضان.
سرعة الغسل من الجنابة.
الحج والعمرة .
صلة الرحم.
الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر.
حسن الخلق.
الخوف من الله تعالى.
الافراط (الأولاد الصغار).
الرجاء فى الله تعالى.
البكاء من خشية الله .
حسن الظن بالله.
الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
الإكثار من قول لا إله إلا الله.
نقلاً عن مجلة أخبار العالم الاسبوعية : عدد(10547)تاريخ : 1998ـ4ـ1
يؤكد علماء حفروا ثقبا في الارض بعمق(15)كيلومترا من أجل دراسة حركات
الصفائح الارضية انهم اكتشفوا جهنم هذا ما أكدته صحيفة فنلندية موثوقة
تدعى(امنوزاستيا)حين تحدثت عن العالم السوفياتي الدكتورسيميتري
ازاكوف)الذي قال:ان مخلوقا مجنحا قد خرج من الثقب قبل ان ينزلوا فيه
ميكروفونا التقطت صراخ المعاقبين.وتابع الدكتور (سيميتري ازاكوف) قائلا:
اؤمن الان بوجود جهنم وقد اذهلنا بالطبع ما اكتشفناه حدثت هذه المأساة
المرعبة حسب قول الجيولوجين والعلماء السوفييت عندما بلغوا عمق (15) كم
بينما كانوا يحفرون بئرا في موقع لم يتم تحديده في غرب سيبيريا ..وقد اضاف
الدكتور (آزاكوف): أخذ رأس الحفارة يدور بسرعة جنونية مشيرا الى انا بلغنا
جيبا كبيرا او مغارة . وقد دلت مؤشرات الحرارة حيث بلغت (2000) درجة
فهرنهايت. وعندما اخرجنا الحفارة لم نصدق ما رأت أعينا، لقد ظهر مخلوق له
انياب واعين شريرة ضمن غيمة غازية واخذ يطلق صراخا كصراخ حيوان مفترس قبل
اختفائه.ولاذ بعض الفنيين والعمال بالفرار أما من رغب بمعرفة المزيد فقد
بقي هناك ، فانزلنا الى داخل البئر ميكروفونا مخصصا لتسجيل الاصوات التي
تصدرها حركات الصفائح الارضية .لكن بدل ان نسمع صوت حركات الصفائح الارضية
سمعنا صوتا بشريا يصرخ من الالم. ظننا في البداية ان هذه الضجة صادرة عن
اجهزتنا نفسها ، وبعد تأكدنا من أجهزتنا تحققت مخاوفنا لم يكن ذلك الصراخ
والعويل صادر عن انسان واحد بل كان صراخ الملايين من البشر. ومع ذلك تمكنا
من تسجيل ذلك على شريط واحتفظنا بهذه التجربة الشبيهة بالكابوس. كما
اوقفنا ابحاثنا وغطينا البئر...من الواضح اننا اكتشفنا شيئا يفوق الفهم
فقد سمعنا ورأينا أشياء لم يكن من المفروض ان يراها ويسمعها أحد. وقد رفض
المسؤولون السوفييت التعليق على التقرير بعد دراسة هذه المعلومات وعلى
التحقيق الذي سيتم فيما بعد. وختمت صحيفة (امنوزاستيا) في مقال افتتاحي
غطى صفحة كاملة (لا يسعنا الا ان نأمل بأن يزودنا السوفياتيون بالتفاصيل
اذ يحق للعالم أجمع معرفة الامر.
المعذبين فالقبر وهذي حقيقه وارجوا انكم ما توقفونها اهني وتحاولون تنشروها قدر المستطاع
والله لو ما كنت اعتبركم مثل اهلي واحبكم فالله ما كان قلتلكم والله يبعدنا عن عذاب القبر.
أسباب عذاب القبر:
النميمة
عدم الإستبراء من البول.
الكذب.
عدم العمل بالقرآن.
الزنا.
آكل أموال اليتامى.
آكل الربا.
المتثاقل عن الصلاة.
مانع الزكاة.
خطباء الفتنة.
المغتابون.
الخوض في أعراض الناس.
صاحب الشملة التي غلها.
الداعى إلى البدعة.
الرشوة.
الخيانة.
المخادعة.
المكر.
مؤذى المسلمين.
تتبع العورات.
المعين على الإثم والعدوان.
الملحد في الحرم.
المقدم رأيه على السنة.
النائحة والمستمعة إليها.
بناء المساجد على القبور.
المطففون.
الهمازون اللمازون.
الطاعنون في السلف.
الذهاب إلى العرافين والكهنة.
أعوان الظلمة.
عدم الحج مع القدرة عليه.
تأخير الصلاة إلى آخر وقتها.
الاشتغال بعيوب الناس.
من يرى شعرها أجنبي.
إيذاء الجيران.
إيذاء الزوج وتحميله فوق طاقته.
قطع الطريق.
الخوف من المخلوق دون الخالق.
الفاحش بذيء اللسان.
الفتوى بدون علم.
تعذيب الحيوانات.
من يعمل عمل قوم لوط.
السرقة.
المحلل والمحلل له.
عدم نصرة المظلوم.
الحكم بغير ما أنزل الله تعالى.
المحتال على إسقاط الفرائض.
المنجيات من عذاب القبر:
بر الوالدين.
الوضوء.
الصلاة.
ذكر الله تعالى.
صوم رمضان.
سرعة الغسل من الجنابة.
الحج والعمرة .
صلة الرحم.
الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر.
حسن الخلق.
الخوف من الله تعالى.
الافراط (الأولاد الصغار).
الرجاء فى الله تعالى.
البكاء من خشية الله .
حسن الظن بالله.
الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
الإكثار من قول لا إله إلا الله.
نقلاً عن مجلة أخبار العالم الاسبوعية : عدد(10547)تاريخ : 1998ـ4ـ1
يؤكد علماء حفروا ثقبا في الارض بعمق(15)كيلومترا من أجل دراسة حركات
الصفائح الارضية انهم اكتشفوا جهنم هذا ما أكدته صحيفة فنلندية موثوقة
تدعى(امنوزاستيا)حين تحدثت عن العالم السوفياتي الدكتورسيميتري
ازاكوف)الذي قال:ان مخلوقا مجنحا قد خرج من الثقب قبل ان ينزلوا فيه
ميكروفونا التقطت صراخ المعاقبين.وتابع الدكتور (سيميتري ازاكوف) قائلا:
اؤمن الان بوجود جهنم وقد اذهلنا بالطبع ما اكتشفناه حدثت هذه المأساة
المرعبة حسب قول الجيولوجين والعلماء السوفييت عندما بلغوا عمق (15) كم
بينما كانوا يحفرون بئرا في موقع لم يتم تحديده في غرب سيبيريا ..وقد اضاف
الدكتور (آزاكوف): أخذ رأس الحفارة يدور بسرعة جنونية مشيرا الى انا بلغنا
جيبا كبيرا او مغارة . وقد دلت مؤشرات الحرارة حيث بلغت (2000) درجة
فهرنهايت. وعندما اخرجنا الحفارة لم نصدق ما رأت أعينا، لقد ظهر مخلوق له
انياب واعين شريرة ضمن غيمة غازية واخذ يطلق صراخا كصراخ حيوان مفترس قبل
اختفائه.ولاذ بعض الفنيين والعمال بالفرار أما من رغب بمعرفة المزيد فقد
بقي هناك ، فانزلنا الى داخل البئر ميكروفونا مخصصا لتسجيل الاصوات التي
تصدرها حركات الصفائح الارضية .لكن بدل ان نسمع صوت حركات الصفائح الارضية
سمعنا صوتا بشريا يصرخ من الالم. ظننا في البداية ان هذه الضجة صادرة عن
اجهزتنا نفسها ، وبعد تأكدنا من أجهزتنا تحققت مخاوفنا لم يكن ذلك الصراخ
والعويل صادر عن انسان واحد بل كان صراخ الملايين من البشر. ومع ذلك تمكنا
من تسجيل ذلك على شريط واحتفظنا بهذه التجربة الشبيهة بالكابوس. كما
اوقفنا ابحاثنا وغطينا البئر...من الواضح اننا اكتشفنا شيئا يفوق الفهم
فقد سمعنا ورأينا أشياء لم يكن من المفروض ان يراها ويسمعها أحد. وقد رفض
المسؤولون السوفييت التعليق على التقرير بعد دراسة هذه المعلومات وعلى
التحقيق الذي سيتم فيما بعد. وختمت صحيفة (امنوزاستيا) في مقال افتتاحي
غطى صفحة كاملة (لا يسعنا الا ان نأمل بأن يزودنا السوفياتيون بالتفاصيل
اذ يحق للعالم أجمع معرفة الامر.